۱۷۱۰۹.عنه عليه السلام ( ـ مِن كتابٍ لَهُ إلى معاويةَ ـ ) : و إنَّكَ و اللّه ِ ما عَلِمتُ الأغلَفُ القَلبِ. المُقارِبُ العَقلِ۱.۲
۱۷۱۱۰.عنه عليه السلام :و مَن لَجَّ و تَمادى فهُو الراكِسُ۳ الذي رَانَ اللّه ُ على قَلبِهِ و صارَت دائرَةُ السَّوءِ على رَأسِهِ.۴
۱۷۱۱۱.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام :أوحَى اللّه ُ تعالى إلى داودَ عليه السلام : يا داودُ. حَذِّرْ و أنذِرْ (و نَذِّرْ) أصحابَكَ عن حُبِّ الشَّهَواتِ. فإنّ المُعَلَّقةَ قُلوبُهُم بِشَهَواتِ الدنيا قُلوبُهُم مَحجوبَةٌ عَنِّي.۵
(انظر) معرفة اللّه : باب ۲۵۹۵.
الذَّنْب : باب ۱۳۸۲.
۳۳۴۵
زَيغُ القَلبِ
الكتاب :
رَبَّنا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إذْ هَدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ».۶
۱۷۱۰۹.امام على عليه السلام ( ـ در نامه اى به معاويه ـ ) نوشت : به خدا سوگند، تو همانى كه من مى شناسم؛ دلى در پرده و غلاف [غفلت ]دارى و خردى سست و ناقص.
۱۷۱۱۰.امام على عليه السلام :هر كس لجاجت ورزد و [در گمراهى ]پايدارى كند، او همان پيمان شكن نگونسارى است كه خدا بر دلش پرده كشيده و پيشامدهاى بدِ روزگار بر فرازِ سر او مى چرخد.
۱۷۱۱۱.امام كاظم عليه السلام :خداوند متعال به داوود عليه السلام وحى فرمود كه: اى داوود! ياران خود را از شهوت پرستى بر حذر دار و بيم ده؛ زيرا كسانى كه دلهايشان آويخته به شهوت دنياست، دلهايشان از من در پرده است.
۳۳۴۵
انحراف دل
قرآن:
«پروردگارا! پس از آن كه ما را هدايت كردى، دلهايمان را دستخوش انحراف مگردان و از جانب خود رحمتى بر ما ارزانى دار كه تو خود بخشايشگرى».
1.قلبٌ أغْلَف : أي عليه غشاء عن سماع الحقّ و قبوله (النهاية : ۳/۳۷۹).
2.نهج البلاغة : الكتاب ۶۴.
3.الرَّكس : ردّ الشيء مقلوبا، اللّه أركسهم : أي ردّهم الى كفرهم (الصحاح : ۳/۹۳۶).
4.نهج البلاغة : الكتاب ۵۸.
5.. تحف العقول : ۳۹۷.
6.آل عمران : ۸.