۲۳۷۸
الطّاغوتُ
الكتاب :
وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللّه َ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ».۱
وَ الَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها وَ أَنابُوا إِلَى اللّه ِ لَهُمُ البُشْرَى فَبَشِّرْ عِبادِ».۲
(انظر) النساء : ۳۶، البقرة : ۲۵۷.
الحديث :
۱۱۳۲۶.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام :كَفانا اللّه ُ و إيّاكُم كَيدَ الظالِمِينَ و بَغيَ الحاسِدِينَ و بَطشَ الجَبّارِينَ، أيُّها المؤمنونَ لا يَفتِنَنَّكُمُ الطَّواغِيتُ و أتباعُهُم من أهلِ الرَّغبَةِ في الدنيا.۳
۱۱۳۲۷.تفسير العياشي عن أبي الصباح الكناني:قالَ الإمامُ الباقرُ عليه السلام : إيّاكُم و الوَلائجَ؛ فإنّ كُلَّ وَلِيجَةٍ دُونَنا فهِي طاغوتٌ (أو قالَ: نِدٌّ).۴
۱۱۳۲۸.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام ( ـ لأبي بصيرٍ في قولِهِ تعالى: {Q} «وَ الَّذِينَ ا ) : أنتُم هُم، و مَن أطاعَ جَبّارا فقد عَبَدَهُ.۵
۲۳۷۸
طاغوت۶
قرآن :
«در ميان هر امتى پيامبرى برانگيختيم كه خدا را بپرستيد و از طاغوت دورى كنيد».
«و كسانى كه از بندگى طاغوت دورى كردند و به سوى خدا بازگشتند. بشارت خاصّ آنان است ؛ پس بندگان مرا بشارت ده».
حديث :
۱۱۳۲۶.امام زين العابدين عليه السلام :خداوند ما و شما را از مكر ستمگران و تجاوز حسودان و خشم جبّاران نگه دارد. اى مؤمنان! طغيانگران و پيروانِ دنيا دوستِ آنها. شما را به فتنه (گناه و گمراهى) نيندازند.
۱۱۳۲۷.تفسير العياشي ( ـ به نقل از أبو الصباح الكناني ـ ) : امام باقر عليه السلام فرمود : زنهار از همدمان. زيرا كه هر يار و همدمى جز ما، طاغوت است يا فرمود : شريك [براى خدا ]است.
۱۱۳۲۸.امام صادق عليه السلام ( ـ به ابو بصير درباره آيه۵ «و كسانى كه از بندگى طا ) فرمود : شما همانها هستيد [كه دورى كرديد] و هركه از جبّارى اطاعت كند. او را بندگى كرده است.
1.النحل : ۳۶.
2.الزمر : ۱۷.
3.بحار الأنوار : ۷۸/۱۴۹/۱۱، انظر تمام الحديث.
4.تفسير العيّاشي : ۲/۸۳/۳۳.
5.مجمع البيان : ۸/۷۷۰.
6.هر چيزى به جز خدا مورد پرستش و فرمانبرى قرار گيرد.