الحديث :
۹۴۳۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :ألا و إنَّ شرائعَ الدِّينِ واحِدَةٌ. و سُبُلَهُ قاصِدَةٌ. فَمَن أَخَذَ بها لَحِقَ و غَنِمَ. و مَن وَقَفَ عَنها ضَلَّ وَ ندِمَ.۱
۹۴۳۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :إنَّ اللّه َ تباركَ و تعالى أعطى محمّدا صلى الله عليه و آله شَرائعَ نُوحٍ و إبراهيمَ و موسى و عيسى عليهم السلام.۲
۱۹۶۵
تَفسيرُ شَرائِعِ الدِّينِ
۹۴۳۵.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام ( ـ لمّا سُئلَ عن جَميعِ شرائعِ الدِّينِ ـ ) : قولُ الحقِّ. و الحُكمُ بالعَدلِ. و الوَفاءُ بالعَهدِ.۳
۱۹۶۶
عِلَلُ الشَّرائِعِ وَ الأحكامِ
الكتاب :
(ما يُرِيدُ اللّه ُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَ لكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَ لِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ).۴
حديث :
۹۴۳۳.امام على عليه السلام :بدانيد كه شريعه هاى (آبراهه) دين يكى است و راههايش راست و هموار. هر كه اين راهها را در پيش گرفت به مقصد [حق] رسيد و بهره مند شد. و هركه از پيمودن آن خوددارى كرد، گمراه و پشيمان گشت.
۹۴۳۴.امام صادق عليه السلام :خداوند تبارك و تعالى شريعتهاى نوح و ابراهيم و موسى و عيسى عليهم السلام را به محمّد صلى الله عليه و آله داد.
۱۹۶۵
تفسير شرايع دين
۹۴۳۵.امام زين العابدين عليه السلام ( ـ در پاسخ به اين سؤال كه : مجموعه شرايع دين چيست ) فرمود : حق گويى. داورى عادلانه. و وفاى به عهد است.
۱۹۶۶
فلسفه شرايع و احكام
قرآن :
«خدا نمى خواهد بر شما تنگ بگيرد بلكه مى خواهد شما را پاكيزه سازد و نعمتش را بر شما تمام كند».
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۲۰.
2.الكافي : ۲/۱۷/۱.
3.الخصال : ۱۱۳/۹۰.
4.المائدة : ۶.